قصة فاطمة - طلبت عصيرا فكتبوا لها على الطلبية اسمها وكلمات بذيئة

شابة من مدينة حيفا تدعى فاطمة تعرضت لموقف عنصري من الطراز الاول بعد ان طلبت عصيرا من محل معروف فتم تسجيل اسمها الى دانب كلمات بذيئة عنصرية.

وكتبت الشابة على حسابها الخاص على فيسبوك :" كنت ب ري-بار بتاريخ ١٠.١٠ طلبت المشروب الي باخذو دايما، الي بشتغل ع الكبا بسالني شو الاسم فقلتلو : فاطمه

ونادى ع وحده تشوف اشي بالكبا وضحكو مع بعض ( كل هاذ صار بالوقت الي عم بوخذ مني هزمنا. ومهتميتش فكرت اشي بناتهن ) ودفعت وما اعطاني كبلا، مسالتش بالعاده بخدش كبلا ع اكل وكملت استنا بدوري يصير المشروب

وكان قدامي ٤ اشخاص يهود وطبعا المكسر الي بحضرو فيه المشروب قدام الكل بكون مثل بالصوره الي راح ابعثها واكيد انتبهو للمسبه وشفتهن يحكو مع بعض و ضحك بين بعض، ف قربت شوي بعد مراحو اول ٢ ولا بشوف اسمي وحدو اسم طويل مشفتش شو لتني قربت اكثر وضليت صافنه فكرت عم اقرا اشي غلط.

اول اشي سويتو هو اني صورت وبالوقت هاذ صار المشروب والي المفروض تنادي علي تعطيني ايا طالت الورقه عشان تنادي وضلت تطلع عليها ومن تعابير عيونها مبين انها ابتسمت او ضحكت ( المهم مبينتش منزعجة) ونادت علي باسمي وانا اخدتو ورحت ع اليتسيءاه دغري وقعدت ابكي، لاقوني اصحاب الي حكتلهن شو صار ف نزل واحد منهن وطلب الكبلا وبهدلهن .. فكل الي قالولو ايا بكل وقاحة انو انا هيك عملت المنوي تاعي سميت اسم عيلتي بهيك مسبه وجربو يعملولي منوي بهاي السيعه وبالاخر قالو ؛ فش شو نساوي غير نرجعلكو ال ٣٦ شيكل