انطلقت جلسة الهيئة العامة للكنيست قبل ظهر اليوم (الأحد) في ماراثون مناقشات مشروع قانون تقليص حجة المعقولية استعدادًا للتصويت عليه في القراءتين الثانية والثالثة، بعد ظهر غد الاثنين وفق توقعات المراقبين.
وينص مشروع القانون المطروح على الهيئة العامة للمناقشة على الحد من صلاحيات المحكمة العليا بشأن قرارات تتخذها الحكومة ووزرائها ولا سيما المتعلقة منها بالتعيينات، إذ يحق للمحكمة لغاية الآن التدخل في هذه القرارات بل وإلغاؤها في حال ارتأت انها لا تستند لقرار راجح ومعقول، من هنا جاءت تسمية مشروع القانون بحجة المعقولية.
وبعد الانتهاء من المناقشات التي سيشارك فيها غالبية نواب المعارضة وسيبدون تحفظاتهم وتعليلات رفضهم لكل بند من مشروع القانون مما يستغرق وقتا طويلا، عندها سيقوم رئيس لجنة الدستور سيمحا روتمان ووزير العدل ياريف ليفين بتلخيص المناقشة ليبدأ التصويت على التحفظات وصولا إلى التصويت للمصادقة على مشروع القانون ظهر غدا (الإثنين).
عودة قطاع شبيه الموصلات في الولايات المتحدةطلال أبوغزاله / 2024 أدى الصراع الاقتصادي المستمر بين الولايات المتحدة والصين من أجل السيطرة على موقع ريادي في مجال...
أعلنت الشبكة العربية للإبداع والابتكار اختيار مؤسس ورئيس مجموعة طلال أبوغزاله العالمية، الدكتور طلال...
بمشاركة واسعة وبحضور شخصيات تربويّة واجتماعيّة بارزة، انعقد أخيرًا في مدينة سخنين المؤتمر السنويّ لوحدة...
بينما أتأمل في قوة التعليم التحويلية، أتذكر رحلتي من مدارس يافا إلى قاعات الجامعة الأمريكية في بيروت، إلى...
أكدت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، في اجتماع السكرتارية الذي عقد قبل ظهر اليوم الأحد في الناصرة، أن الدعم الأمريكي المطلق يضمن استمرار حرب الإبادة...
يتوقع الراصد الجوي أن يكون الجو، اليوم الأحد، شديد الحرارة وجافا، ويطرأ ارتفاع...
نظم حراك "نقف معًا"، أمس الجمعة، مسيرة احتجاجية في قرية اكسال، دعت لإنهاء الحرب...
من حفل توقيع كتاب "من قلب مخيلتي" للطالبة حلا ابراهيم صالح .الطالبة المبدعة من الصف...
عودة قطاع شبيه الموصلات في الولايات المتحدةطلال أبوغزاله / 2024 أدى الصراع الاقتصادي المستمر بين الولايات المتحدة والصين من أجل السيطرة على موقع ريادي في مجال...
أعلنت الشبكة العربية للإبداع والابتكار اختيار مؤسس ورئيس مجموعة طلال أبوغزاله...
بمشاركة واسعة وبحضور شخصيات تربويّة واجتماعيّة بارزة، انعقد أخيرًا في مدينة...
بينما أتأمل في قوة التعليم التحويلية، أتذكر رحلتي من مدارس يافا إلى قاعات الجامعة...