بعد أن أضاف الى ثروته 23.8 مليار دولار منذ بداية العام الجاري 2021، انضم موكيش أمباني، أغنى شخص في آسيا، إلى نادي كبار أثرياء العالم الذين تفوق ثراواتهم الـ 100 مليار دولار، مع كل من جيف بيزوس مؤسس شركة أمازون، وإيلون ماسك، مؤسس شركة تسلا. وتبلغ ثروة أمباني حالياً 100.6 مليار دولار، وفقاً لمؤشر بلومبرغ لأثرياء العالم.
ودخل رئيس مجلس إدارة شركة "ريلاينس إندستريز ليمتد" في الهند إلى مجموعة مكونة من 11 شخصاً، حيث قفز سهم مجموعته إلى مستوى قياسي أمس الجمعة. ويسعى أمباني البالغ من العمر 64 عاماً، إلى تحويل شركة الطاقة العملاقة التي ورثها عن والده الراحل في عام 2005، الى شركة عملاقة في مجالات تجارة التجزئة والتكنولوجيا والتجارة الإلكترونية.
كمت تعتبر وحدة الاتصالات الخاصة به، والتي بدأت خدماتها في عام 2016، حالياً شركة الاتصالات المسيطرة في السوق الهندية، وجمعت مشاريعه في مجال البيع والتكنولوجيا حوالي 27 مليار دولار العام الماضي.
عودة قطاع شبيه الموصلات في الولايات المتحدةطلال أبوغزاله / 2024 أدى الصراع الاقتصادي المستمر بين الولايات المتحدة والصين من أجل السيطرة على موقع ريادي في مجال...
أعلنت الشبكة العربية للإبداع والابتكار اختيار مؤسس ورئيس مجموعة طلال أبوغزاله العالمية، الدكتور طلال...
بمشاركة واسعة وبحضور شخصيات تربويّة واجتماعيّة بارزة، انعقد أخيرًا في مدينة سخنين المؤتمر السنويّ لوحدة...
بينما أتأمل في قوة التعليم التحويلية، أتذكر رحلتي من مدارس يافا إلى قاعات الجامعة الأمريكية في بيروت، إلى...
بمناسبة يوم التوعية للمكفوفين وضعاف البصر في البلاد والذي يقام يوم 6/6: تقوم هيلين دورون بالتعاون مع جمعية "مجدال أور" بتجنيد العشرات من المكفوفين وضعاف البصر...
عقدت أمس الاثنين اللجنة الخاصة التابعة للكنيست لتقليص الفجوات في ضواحي البلاد...
يتوقع الراصد الجوي أن يطرأ انخفاض على درجات الحرارة، اليوم الثلاثاء، مع بقاء الجو...
نظمت لجنة "أوقافنا" لرعاية الأوقاف والمقدسات المنبثقة عن لجنة المتابعة العليا...
عودة قطاع شبيه الموصلات في الولايات المتحدةطلال أبوغزاله / 2024 أدى الصراع الاقتصادي المستمر بين الولايات المتحدة والصين من أجل السيطرة على موقع ريادي في مجال...
أعلنت الشبكة العربية للإبداع والابتكار اختيار مؤسس ورئيس مجموعة طلال أبوغزاله...
بمشاركة واسعة وبحضور شخصيات تربويّة واجتماعيّة بارزة، انعقد أخيرًا في مدينة...
بينما أتأمل في قوة التعليم التحويلية، أتذكر رحلتي من مدارس يافا إلى قاعات الجامعة...